إعلان أسماء الجمعيات الفائزة في الدورة الثانية بجائزة الأمير محمد بن فهد لأفضل أداء خيري


اعتمد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز، رئيس مجلس أمناء مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية، أسماء المؤسسات والجمعيات الخيرية الفائزة بالدورة الثانية في جائزة الأمير محمد بن فهد لأفضل أداء خيري في الوطن العربي (2019 – 2020) بالتعاون مع المنظمة العربية للتنمية الإدارية.

وضمت قائمة الفائزين 23 فائزًا، توزعوا على 11 دولة عربية، وتم اختيار الجهات الفائزة من بين (175) مؤسسة وجمعية خيرية، شاركت من أرجاء البــلدان العربية.

وعن فئة المؤسسات الكبيرة، فازت كل من المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية (البحرين)، وجمعية الشارقة الخيرية (الإمارات)، جمعية المودة للتنمية الأسرية بمكة المكرمة (السعودية).

وعن فئة المؤسسات المتوسطة: فازت كل من مؤسسة نور دبي (الإمارات)، ومؤسسة جوساب لتنمية المجتمع (مصر)، ومؤسسة علمني (مصر)، جمعية قبس من نور (مصر)، والمنظمة السودانية للعون الإنساني (السودان)، وجمعية إعانة الأطفال المصابين بداء السرطان (الجزائر)، جمعية مبرة معان الخيرية (الأردن)، وجمعية أباء وأصدقاء الأطفال المعاقين ذهنيًا (المغرب)، وجمعية الكفيف الخيرية (فلسطين)، ومنظمة لبنة لتنمية وبناء قدرات المرأة (السودان).

وفي فئة المؤسسات الصغيرة، جمعية البحرين النسائية للتنمية الإنسانية (البحرين)، ومؤسسة روابي الخير التنموية (اليمن)، والجمعية التونسية للنهوض بالصحة النفسية (تونس)، وجمعية الثناء لتنمية المجتمع وحماية البيئة (مصر)، وجمعية نساء بيتا التنموية (فلسطين)، ومؤسسة اسمعونا (مصر)، ومؤسسة التنمية والعون الإنساني (مصر)، وبرنامج الصحة الإنمائي (السودان)، والجمعية الخيرية لرعاية مرضى الروماتيزم (السعودية)، وجمعية منشية المزار الجنوبي الخيرية (الأردن).

يُشار إلى أن الجائزة تهدف إلى تطوير أداء مؤسسات العمل الخيري في الوطن العربي، بما يحقق أهدافها بكفاءة وفاعلية، كمبادرة من مؤسسة الأمير محمد بن فهد العالمية، كما سيتم الإعلان عن موعد ومكان حفل تسليم الجوائز في وقت لاحق، وفقًا لتطورات الأوضاع الراهنة في ضوء تداعيات جائحة كورونا.

المصدر

Share on facebook
Share on twitter
Share on linkedin
Share on whatsapp
Share on email

أحدث​ المقالات

الشلل الرقمي وتأثيره عالمياً

أصبحت التكنولوجيا الرقمية وما يرتبط بها من وسائل التواصل الاجتماعي والهواتف الذكية والمواقع الإلكترونية جزءاً هاماً من حياتنا اليومية ولا يمكن الاستغناء عنها، فجميعنا يتفقد

تفاصيل »

الذكاء الاصطناعي.. ثورة أم تهديد؟

يُعدُّ الذَّكاءُ الاصطناعيُّ، أداةً ثوريَّةً ستُحدِثُ تحوُّلًا هائلًا في كافَّةِ المجالاتِ، خاصَّةً الصناعةَ، فخلالِ السنواتِ القليلةِ المقبلةِ سيتغيَّرُ القطاعُ الصناعيُّ بشكلٍ جذريٍّ، وستحلُّ الربوتاتُ مكانَ

تفاصيل »