الابتكار المؤسسي يفتح أسواقاً جديدة

سمي القرن الواحد والعشرون بالقرن التكنولوجي لدخول التكنولوجيا والتقنيات الجديدة في كل المجالات الاقتصادية والطبية والهندسية والتعليمية والزراعية والصناعية وغيرها، إذ أصبحت التكنولوجيا جزءاً لا يتجزأ من كل المجالات. وأجمعت الأسرة الدولية على أهمية مخرجات الابتكار على جميع المستويات «الاجتماعي والاقتصادي والتعليمي»، والذي من خلاله أصبح سباق العالم إلى إنقاذ البشرية من الكارثة الصحية كوفيدــ19 …

الابتكار المؤسسي يفتح أسواقاً جديدة قراءة المزيد »